Teen

مختلف
أه ولله فعلا مختلف
ايه هو ده ؟!!
البوست ده طبعا ! .... مش قولنا كده المره اللى فاتت !!
مختلف ليه ؟!
لأني مش انا اللى كاتبه , و مالوش اي علاقه بالمراهقه اساسا
مين اللى كاتبه ؟ و عن ايه ؟
اللى كاتبه هانعرف هو مين فى الآخر ..... اما البوست فهو عن حاجات فى حياتنا , ظهرت جديده , او بقت غريبه جدا و منتشره " سو موت " يعني !
تقدرو تعتبروها بوستات صغيره تحت بعضيها كدهون , و اول موضوع اسمه .......
عبده العبيط ... !!

هو ليه ارتفع معدل الزهايمر فجأه فالبلد ..!!
مش فكل حاجه ..
بس فكل حته ..
بمعنى .. تدى معاد لحد فحته و ينفضلك .. فجأه جاله زهايمر حاد نسى بيه المعاد و بــــــس !
و لا اللى تكون فى مشكله بينك وبينه .. يعمل ( عبده العبيط ) .. ويسلم ولا كأنه مقطع ففروتك اول امبارح !
مع الاعتذار لكل اللى اسمهم (عبده) .. اللي بيضرب بيهم المثل ف العبط و ادعاء العبط ..
زى كل اللى اسمهم ( حســـام) .. بعد اعلان بيريل .. بقو ( رجاله ) ..!
ظاهره (عبده العبيط) دى انتشرت اوووى !
اما تقابل حد هيتكلم فحاجه انت مش عايز تعرفهاله .. شغل (عبده العبيط )
و اما تقابل حد مش عايز تقابله .. شغل ( عبده العبيط ) .. بس لو نده عليك بقى .. شغل (عبده المتفاجئ) .. مع كام قسم كده : وعهـــد الله ما شوفتك !

احلـــى عبده .. ده عبده بتاعى انا .. لو سمحتولى يعنى
عبـــــــده الاصفــــــر
ابقى بكرهك و مش طايقك و نفسى تولع بجاز .. و اول ما اشوفك .. ابتسامه من الودن للودن و سلام مطارات .. ده كده مشغل عبده الاصفر ..
يمكن الابتسامه الصفرا .. معروفه .. انها مش حقيقيــــــه او من ورا القلب
بس مكنتش اعرف سر اختيار اللــــــون !!
يعنى ليه مثلا مكانتش الابتسامه حمرا .. عملا بان الشخص مبيبقاش عنده دم يتكسف او يحمر اما يدعى حاجه مش حقيقيه !!
بس الحقيقه ملقتش تفسير
يمكن اللون الاصفر اتاخد ظلم زى عبده و حسام ..

تفاصيل تبان بسيطه ..
عملناها عملا بمبدأ : انى لا اكذب ولكنـــــى اتجمل
بس لما تبقى ماشـى تتجمل .. هتبقى حياتك صفرا !
يعنى لما تبقى بتضحك قدام الكـــــل .. يمكن اللى مش طايقهم اكتر من اللى بتحبهم !
هيتبقى ايه من معنى الابتسامه ..!
ازاى ممكن بعد كده تصدق حد بيضحك فوشك .. و كل كلامه حلــــــــو .. وانت بتعمل زيه و مبيقاش قصدك كده !

انا كنت فاكره .. ان جيلنا احنا بس هو اللى اخترع عبده بكل اوبشناته ..
مع الاعتذار للجيل اللى مبقاش فى حد لسه مأطلقش عليه لقب او شتيمه .. من عينه (جيل فاشل – جيل النت و الكمبيوتر – وجيل تامر حسنى – و جيل بوس الواوا ... الخ )
بس اللى عرفته ان عبده الاصفر قديم اووووى .. و مش من محدثات العصر اللى علمهولنا , لا .. ده ظلم
دول بابا و ماما اللى علمونا عبده الاصفر ..

اكيـــــد كل واحد مر بتجربه ان حد يتصل و انت صغير فرحان بفكره الرد على تليفون البيت .. و واحد يقولك : حبيبى ممكن تنادى بابا .. فانت تقوله ثانيه
تروح لبابا يقولك : يييييييه انا مش قلت 100 مره تسألنى قبل ما تقول انى موجود !
ألووووو .. حبيب قلبى .. و الله واحشنى !

تقنيه فريده من نوعها بتعلمهالنا التجمعات العائليه ..
المكونات :
سلام حار + ابتسامه عريضه + ادعاء نسيان اى حاجه محرجه + اعزار مرسله من اللى بيليق على كله + مدح فى اللى قدامك و الاهم زم فاللى بيكرهه
اخلطى الكل فطبق كبير يطلعلك عبده بكل اوبشناته مع ضمان مدى الحياه
و يقدم ساخن ع السفره مع باقه عاليه من الثقه فالنفس و انت بتألف ..
معرفش عبده الاصفــــــر هو اسم مودرن للنفاق الاجتماعى ولا لأ ..
بس اللى اعرفه ان الحياه معاه بقت وحشه اووووووووووى .. صفرا و مزيفه !
واتباعا لسياسه القطيع .. لازم تمشى مع اللى الناس كلها ماشيه بيه و الا هتلبس انت كل اخطائهم و عقدهم المكبوته .. و تطلع انت اللى مش صافى و شايل و عايز مشاكل
ده حتى مش منطقيه اما حد يجى يسلم عليك و يكلمك وانت تقوله لا !

التجمل اللى بقى نفاق عامل زى المكياج اللى بقى ماسك .. زاد عن حــــــده
!!!

******************************************************

كفي نفسك



من زمان مكتبتش بالاحمر .. لكنى تخليت عن فكره ان الاحمر للرومانسيه فقط
وده بعد اكتشافى ان فى حجات كتير حمرا لون الورد و الدم و الحب و مش رومانسيه ..
فى خطوط حمرا و حقايق حمرا و فى كمان العين الحمرا اللى عرفتها جديد

انا بفكر ابطل اتفاجىء ..
او كنت , لحد ما اكتشفت ان اللى بيبطل يتفاجىء واحد من اتنين :

يا واحد مات .. نقراله الفاتحه
يا واحد عرف كل حاجه .. وده مات برضه
يا واحد مبقاش فارق معاه حاجه .. و يبقى مات برضه

كده هتتفزلكو و تقولو انهم بقوا 3 .. تؤتؤ لا
كلهم واحد مات برضه
اذا لا مفر من انى اتفاجىء

سألت واحد بيخدم فالجيش .. قولتله : اتعلمت ايه ؟
كنت بعمل عليه دكتوره نفسيه اسم الله .. كنت متوقعه انه الجيش بيربى رجاله و اللكلوك الكتير اللى بتقوله الستات و اللى بيبقى نابع طبعا من خبرتهم الكبيره مع الجيش !!
قصر الكلام .. قاللى ان الجيش علمه ان محدش هيخاف عليه اكتر من خوفه على نفسه .. فالمفروض انه مبخافش على حد اكتر ما يخاف على نفسه !!
انا الحقيقه وقفت عند الجمله دى كتير اووووووووى ..

فاجئتنى بصراحه .. ايه ده ؟!
يعنى انا محدش هيخاف عليا فيوم من الايام !!!!!
و كل القصص و الاغانى و الاساطير اللى عن فارس الاحلام اللى هيجى على وسيله ما بيضه محيره العالم من الحصان للتوكتوك .. كل ده كان ولا حاجه !
يعنى المفروض انى اعيش و انا عارفه انى مش فارقه مع حد ولا المفروض حد يفرق معايا !

و عشان اريح دماغى و افضل متمسكه بكتاب الاوهام البمبى اللى فيه كل حاجه حلوه بتحقق .. قررت انى اعتبرها حاله فرديه لواحد انا واثقه انه مهما قال اكيد عنده حد اهم منه بالنسباله
طب لو افترضنا .. ولا بلاش بقى .. نفرض ليه ؟
ما هو كل اللى فى الكتاب البمبى مجرد فرضيات لناس مدخلتش الجيش !
إن كان سر تمسكى بالكتاب البمبى هو انى افضل اشوف الدنيا بشكل احلى .. فالكتاب ده هو اللى بيسودها فعينى زياده و زياده ..

انا و اللى كتبوه و كل اللى بيصدقوه .. مثيرين للشفقه ..
ماشيين فالشوارع يتفاجئو على روحهم !!
متوقعين انه فيوم من الايام .. هيظهرلهم حد يهتم بيهم ..
يزعلوا اوى لو كحوا قدام واحد و مطفاش السيجاره !!
مع انهم عمرهم ما كحوا قدامه و طفاها !
الناس دى متتعلمش من الحاجات الصغيره .. لحد ما تحصل حاجه كبيره
كبيره اوى
اوى
و برضـــــه محدش يهتم ..
و يوم ما حد يهتم يقول " لازم تتعلمى تكفى نفسك .. محدش من اللى بتزعلى عليهم بيزعل عشانك "

او بمعنى اخر ......
محدش هيخاف عليك اكتر من خوفك على نفسك !
ف الى كل الناس اللى لسه متمسكه بالكتاب البمبى .. سيبوه للاطفال .. و ادخلو الجيش !

اه اه ..
قبل ما انسى
كان فى كومديان امريكانى بيتتريق على الفرق بين دماغ الراجل و دماغ الست
كان بيقول ان الستات بيفرق معاهم كل حاجه .. و كل حاجه مرنبطه بكل حاجه .. و ده اللى بيزهق الرجاله و بيخلى عندهم صندوق فدماغهم .. مفيهـوش اى حـاجـه

انا دلوقتى بس ابتديت افهم ليه !
اعتقد انه نفس السبب اللى خلى الكتاب لونه حريـــــــــمى
و لنفس السبب ان الستات بتعيط كتير
و لنفس السبب اللى خلى الستات تقول ان الجيش بيربى رجاله
انهم مدخلوش الجيش
معرفوش .. ان محدش هيخاف عليك اكتر من خوفك على نفسك
متعلموش ازاى يبقى العقل هو المتحكم فكل حاجه

لو بعد كل ده .. خرجتوا من كلامى مش فاهمين اى حاجه
عااااااااادى جدا
لا تقلقوا
ده الاحساس الطبيعى لما تكون بتقرا لحد اصـــــــــــــلا مش فاهم !

مع اهداء اغنيـــــه كفى نفسك للساده المستمعين :)

*********************************************

و كل سنه و حضرتك طيب



كنت و بلا فخر من الاشخاص الذين لا يشعرون ببهجه العيد دون العديه و الملابس الجديده و فيلم العيد
كان ذلك طبعا .. قبل منع لمس ارض الشارع طوال ايام العيد .. بسبب التحرشات
كنت قد اعتدت لصغر سنى ان اتلقى انا العيديه من كل افراد اسرتى و عائلتى الكبيره .. ولكن ان اعطى انا عيديه .. كان هذا هو الجديد !!

العام الماضى ذهبت ككل عام الى السينما
شباك التذاكر و الخطوات المعتاده من اختيار الفيلم للمقاعد ثم عد ثمن التذكره و اعطاءه للعامل
وهنا نظر اليه العامل بتعجب واستنكار .. جعلنى اعيد عد النقود فى يده لعلى اعطيته اقل من الثمن المطلوب
واذا به ينظر الى و على وجهه ابتسامه صفراء علمت سر صفارها فيما بعد و يقول ( كل سنه و حضرتك طيبه )
بسذاجه الاطفال فرحت بالمجامله و قولت له ( و حضرتك طيب ) ..

وبس !!

وقفت صامته فى انتظار التذاكر و الرجل لازال ينظر الى .. ومن شده سذاجتى بدأ يوضح موقفه ويسألنى
( حاف كده ؟؟ من غير عيديه .. مش انتى خدتى عيديه !! )
وهنا توقفت عند الموقف لاتنهاء الفيلم و خروجى من القاعه و انا لازلت احاول ان افسر .. لماذا وجب على اعطائه عيديه و ليس هو وحده .. فعامل الكافتيريا و عامل النظافه والعامل الذى يرشدك اللى مقعدك فالقاعه .. كلهم يقفون امامك بنفس الابتسامه الصفراء العريضه والتى اصبحت بالنسبه لى كلافته كبيره مكتوب عليها ( منطقه خاليه من الدم و الكرامه ) .......

هذا الموقف دفعنى للنظر الى التذكره و قراءه فيما دفعت 20 جنيها لاجد نسبه مئويه من قيمه التذكره تذهب لصالح الخدمات التى يقدمها العمال ..
اذا لماذا عاملنى الجميع على انهم كريم ابن اختى وطالبونى بعيديه !!
كان هذا العام الماضى ..

فى هذا العام ..
قررت ان ادخل فيلما فى الايام العاديه و قبل قدوم رمضان .. وفى ارقى الاماكن بمصر ..
قمت بكل الخطوات المعتاده و لم اسمع احدا يقول لى ( كل سنه وانتى طيبه )
فقلت الحمد لله
حتى دخلت القاعه .. واذا بالعامل المسئول عن ارشادى لمقعدى يقول لى ( كل سنه وانتى طيبه )

كدت افقد عقلى ( هو عرف ان عيد ميلادى كان من اسبوع منين ؟؟ )
فالعيديه .. و رغم انها ليست من حقه
كنت اقول انها عيديه او شحاته مقنعه برداء العيديه لحفظ الكرامه
ولكن ..
هل اعتبر الشعب المصرى دخولك للسينما مناسبه قوميه تستحق ( كل سنه و انت طيب) و عيديه !!

فالعام الماضى .. كانت الشحاته فنظرى .. كلمة لله
و الان اصبحت الشحاته لله و كل سنه وانت طيب ..
فى عيد ميلادى القادم .. انا اللى هقول للناس كل سنه وانتو طيبين
و اللى هيقولهالى بعد كده .. هقوله معييش فكه !

حينها و بما انه لا يوجد دم ولا كرامه قد اجد من يقول لى ( افكلك ؟ )

******************************************************

عقلي أم برائتي ؟



لم احلم يوما ان اكبر قبل ميعادى ولو بساعه .. ولكنى دائما كنت احلم ان افهم و استوعب الدنيا قبل ميعادى بأكبر وقت ممكن .. و اليوم .. اكتشفت انه لا فرق بين الاثنين ..
فكبر السن .. يضعف الصحه .. و يزيد الامراض .. و يقلل القدره على الاسمتاع بالحياه .. و كذلك هو فهم الحياه

كنت كتيرا ما استغرب ان الاطفال وحدهم هم اسعد الناس و ابرعهم فى القيام بفعل الحياه ..
عندما كنت طفله كنت اراقب الكبار .. واكرههم .. معقدين الفكر .. شديدى الحسبان لكل خطوه و كلمه و فعل .. كنت اقول فى سرى لدميتى .. انا و انتى لن نصبح يوما مثلهم ..

لطالما احبت فىّ جدتى تطلعى للمزيد من المعلومات .. و لكنها قالت لى مره .. لن يعجبك كل ما تتطلعين لمعرفته ولكنه سيفيدك
ولكم كنت اتمنى لو لازلت حيه حتى اليوم لأسئلها بما افادنى ؟؟

لطالما عشت بعقل قال عنه الكثير اكبر من سنى .. و الحقيقه انى كنت اقتل برائتى بذلك العقل .. و اجبر غيرى على تحميلى مسئوليات ما كان ليفكر فى تحميلى اياها .. فى حين كان اقرانى لازالو يلعبون بالطين
أانا ربحت وقتا اضافيا اعيشه وانا اكثر فهما للدنيا و هم خسروا ذلك الوقت ؟؟
ام انا خسرت وقتا اضافيا ارى فيه الدنيا بلون ازهى .. وهم سرقوا منها تلك البسمات الصافيه !!

الان فقط زال العجب عن سعاده الاطفال .. فهم يعيشونها ابسط بكثير .. يشعرونها ولا يفكرون فى تفسير ما يقف امام برائتهم .. يلعبون بالدمى .. يلعبون بالدنيا .. وفور غيرتهم من كبر حجم الكبار .. و رغبتهم فى تقليدهم .. ظنا منهم ان من يستطيع ان يحضر اللعبه يلعب بها اكثر مِن مَن تُشترى له .. يبدأون فالتفكير ..

يتوقفون عن اللعب .. فيكبروا
وبعد ان كانت الدنيا هى الدميه .. يصبحون هم الدمى .. و الدنيا هى الطفل المجنون الطاقه .. جامح الخيال .. الذى لا تعرف ما قد يخطر له ان يفعل بالعابه .. فبعضهم يكسرها .. وبعضهم يقذفها في الهواء لتعلو ثم تقع في الطين .. و بعضهم .. لا يمكن التنبؤ بافعاله

و ان كان فهم الدنيا لن يسعدنا فيها .. و ان كانت لا تساوى عند الله جناج بعوضه .. اذن فيم اضعت احلى ايام طفولتى ؟ وانا فى يدى لعبه وفى اذنى كلام الكبار و فى عقلى الف سؤال .. لازلت ابحث عن اجاباتها .. اعثر على واحده لتقودنى لسؤال اصعب .. حتى وصلت بالاجابات ان اطفأت كل الوان الحياه

كلماتى اليوم تذكرنى بأول جمله كتبتها على صفحتى .. فهى اصدق تعبير عن ما سبق
الخبره .. هى المشط الذى تهديك اياه الحياه بعد ان تفقد شعرك

ترى هل كان من مصلحتى ان افقد الثقه و البرائه مبكرا ؟؟
ام انى قد فقدت و قبل ان ابدأ كل ما كان يزين طريقى لقبرى ؟

و ها انا كالعاده اكتب ما عرفت ولا استفيد به و انهى كلماتى بأسئله جديده !


********************************************************

بوست طويل حبتين .... مش كده ؟

معلش , بس اعتقد انو يستاهل , ولا ايه ؟؟؟

طبعا " دوقتّشي " كلو عايز يعرف مين اللى كاتب الكلام ده

اللى كاتب الكلام ده شخصيه بتعشق القلم , و كل حاجه ممكن تتعمل بيه .... كتابه , رسم , شخبطه و حتى غطى القلم اللى كلنا بنقعد نعض فيه و احنا سرحانين
اللي كتاب الكلام ده , هي " قطرة ندى " زي ما بتحب تسمي نفسها
بترحب قوي بالنقد البناء ( بنااااء , ها ) و ماتعرفش اساسا ان البوست ده موجود ( اصلى سارق الحاجات دي عقبالكو كده :) )
انا حبيت اخلى أسم الكاتب فى الاآخر , على شان تتأكدو ان الدافع ورا اين عملت بوست بكلامه مش المجامله او حاجه زي كده , الفكره انه فعلا كلام مهم , ليه هدف , و الاهم انه فعلا يستحق انو يتحط هنا و فى كل حته بجد


و بالمناسبه السعيده دي نحب نقولكو ان البوست اللى جاي ده هو الأخيييييير
لا لا ..... مش فى المذكرات كلها
انما فى الفتره اللى جايه دي
امتحانات بقى و كل سنه و انتو طيبين يعني
و بوستنا الجاي عن التقاليييييع
أه .... اقسم
تقااااااااااااليع
!!
D=
2 تعليقات
  1. samar Says:

    تحففففففففففة تحففففففففففة تحفففففففة يا ندى :)
    انا مش عارفة اعلق على ايه ولا على ايه من كتر ما هى عجبانى
    بجد راااااااااااااااائعة :)
    بالتووووووووووفييييييييييق :)


  2. Teen Says:

    مرسي يا سمر على كلامك
    و الحمد لله انها عجبتك
    و ان شاء الله ندى ناويه تعمل بلوج قريبا
    بس اوعي بقى لما تعملها تروحيلها و ماتجيش هنا تاني
    :)


إرسال تعليق